دعيني اعيش الطفولة فمازال بيني وبينك عمراً من الياسمين دعيني أقبّلُ ضوء الصباح وأسرد للشمس كل الحكاية دعني أُحدِّثُ عنك جميع النساء وأختم في شفتيكِ الرواية لأني أغتزلت جميع الفصول فأنت البداية وانت النهاية...١ ومن حقي عليك إستراق النظر وياحبذا لو حملتِ الحروف، على ظاهر القول حتى ، يظنَ الجميع بتلك المشاعر وياحبذا لو رجمت القصيدة ......ببيتٍ لشاعرْ ولاتتركيني بهذا الغموض ،ك قرصان بحرٍ مهاجر تعبتُ وقد ارقتني المساءآت حيناً مقامر وحيناً مغامر.......
حيدر حسن
دعيني .. بقلم: حيدر حسن
بواسطة ضفاف البيلسان
فى
4/02/2016
تقدير: 5
ليست هناك تعليقات